... هكذا الدنيا من يوم ماوجدنا فيها وإلى فنائها
- لا يسلم فيها أي أحد تجرء على الظلم وطغى وتجبر فلابد من عقاب آتيه
- وهي تجعلنا نخطئ ونخطئ لكي نتعلم
- لابد فيها من فراق ومن بعده لقاء وفي خلال هذه الفترة ستعلم من كان مشتاقا لك حقا وكان لك قدر عنده ممن لم تكن
شيء في حياته بتاتا
- أنها هي دار لا يبقى فيها احد غير الواحد الأحد
- من يعمل فيها خيرا يرد عليه خيرا ومن يعمل فيها شرا ترد عليه شرا
- وكذالك فيها كما تدين تدان
- وأجمل مايحدث فيها أن تجد كل شيء فيها يحدث بصدفة
- محطمة لمن عاش وجاهد من أجلها وطريق منير لمن إحتقرها
- هي محطات في كل محطة تقف عندها تتعلم منه الكثير
- وهي تجارب لكل من أحب أن يتعلم
- الماضي فيها ذكريات ومن المستحيل أن تعود والمستقبل فيها يبنى بتوكل على الله عز وجل وبعدها بالأمل والتفاؤل