هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
|
الخميس 17 مارس - 5:53 | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مستشفى أمريكي يرفض إخلاء طالب سعودي ويعلن وفاته أُصْدِرَتْ لَهُ شَهَادَةً وَفَاةِ.. وَجُثْمَانَهُ يَصِلُ خِلَالَ يَوْمَيْنِ إِلَىَ الْسُّعُوْدِيَّةِ خَالِدٍ عَلَيَّ – سَبَقَ – جُدَّةَ: أَعْلِنْ فِيْ وَقْتٍ مُتَأَخِّرٍ مِنْ مَسَاءٍ يَوْمَ أَمْسِ مُسْتَشْفَىً "أَوْرْلَانْدُوْ مَيدّيْكلّ سَنَتَرَ" فِيْ وِلَايَةِ فُلُوْرِيّدَا الْأَمْرِيْكِيَّةِ، وَفَاةِ الْطَّالِبُ الْسُعُوْدِيّ يُوَسُفَ التُّوَيْجِرِيُّ (22 عَامّا)، كَمَا أَصْدَرَ شَهَادَةً وَفَاةِ لَهُ، وَيُنْتَظَرُ أَنْ يُتِمَّ نُقِلَ جُثْمَانَهُ خِلَالَ الْيَوْمَيْنِ الْمُقْبِلِيْنَ إِلَىَ الْسُّعُوْدِيَّةِ. وَبَذَلْتُ الْسِفَارَةْ الْسُّعُوْدِيَّةِ جُهَوَدَا كَبِيْرَةً لْإِخِلَاءً الْطَّالِبَ إِلَىَ مُسْتَشْفَىً فِيْ وِلَايَةِ أُخْرَىَ لَا تُقِرُّ نَزَعَ الْأَجْهِزَةِ الْطَّبِّيَّةٌ عَنْ الْمُتَوَفَّىً دِمَاغِيّا، إِلَا أَنْ الْمُسْتَشْفَىً رَفَضَ إِخْلَاءُ الْطَّالِبُ أَوْ اسْتِمْرَارِ وُضِعَ الْأَجْهِزَةِ الْطَّبِّيَّةٌ عَلَيْهِ، لِيُعْلِنَ وَفَاةِ الْطَّالِبُ. وَبَدَأَتْ الْسِفَارَةْ فِيْ إِنْهَاءَ الْإِجْرَاءَاتِ اللّازِمَةِ لِنَقُلْ جُثْمَانَ الْمُتَوَفَّىً فِيْ أَسْرَعِ وَقْتٍ مُمْكِنَ إِلَىَ الْسُّعُوْدِيَّةِ. وَذَكَرَ تَقْرِيْرِ الْمُسْتَشْفَىً أَنْ الْطَّالِبُ يُعَانِيْ مِنْ نَزِيّفِ دَاخِلِيَّ بِسَبَبِ إِصَابَاتُ قَوِّيَّة فِيْ الْدِّمَاغِ فِيْ حَادِثٍ مُرُوْرِيٍّ وَقَعَ يَوْمَ الْسَّبْتِ الْمَاضِيْ، مَا أَدَّىَ إِلَىَ وَفَاتِهِ دِمَاغِيّا بَعْدَ دُخُوْلِهِ الْعِنَايَةِ الْفَائِقَةِ. فِيْمَا لَا يَزَالُ أَحَدٌ زُمَلَاءَ الْطَّالِبُ الَّذِيْ تَعَرَّضَ أَيْضا لِبَعْضٍ الْإِصَابَاتُ فِيْ الْحَادِثِ ذَاتِهِ دَاخِلَ الْمُسْتَشْفَىً، وَيَتَلَقَّىْ الْعِلَاجِ الْلَّازِمِ، بَيْنَمَا خَرَجَ زَمَيلَهُما الْثَّالِثُ سَالمِا مِنْ الْحَادِثِ. وَكَانَ طَالِبٍ الْلُّغَةِ الْإِنْجِلِيْزِيَّةِ يُوَسُفَ التُّوَيْجِرِيُّ مَعَ اثْنَيْنِ مِنْ زُمَلَائِهِ الْسُّعُوْدِيِّيْنَ، تُعْرِضُوا يَوْمَ السَّبْتِ الْمَاضِيْ فِيْ مَدِيْنَةِ أَوْرْلَانْدُوْ بِوِلَايَةِ فُلُوْرِيّدَا لِحَادِثٍ مُرُوْرِيْ مُرَوِّعٌ، عِنَدَمّا اعْتَرَضَتْهُمْ شَاحِنَةٌ عَلَىَ الْطَّرِيْقِ الْسَّرِيْعُ لِتَصْطَدّمْ بِسَيَارَتِهُمْ الَّتِيْ تَحَطَّمَتْ تَمَامَا. وَكَانَ الْطُّلابُ الْمُبْتَعَثُونَ فِيْ أَمْرِيْكَا نَاشُدُوا بِمَنْعِ الْمُسْتَشْفَىً مَنْ فَصَلَ الْأَجْهِزَةِ الْطَّبِّيَّةٌ عَنْ الْطَّالِبُ، وَتَدَخُّلِتُ الْسِفَارَةْ الْسُّعُوْدِيَّةِ عَلَىَ الْفَوْرِ وَبَذَلْتُ جُهَوَدَا كَبِيْرَةً حِيْنَهَا لِنَقُلْ الْطَّالِبَ إِلَىَ مُسْتَشْفَىً فِيْ وِلَايَةِ أُخْرَىَ لِضَمَانِ عَدَمِ نَزَعَ الْأَجْهِزَةِ الْطَّبِّيَّةٌ عَنْهُ... | |
|