|
الأربعاء 8 يونيو - 16:41 | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
><قصة حصان الجبل>< [img:285d]https://msrooor.yoo7.com/[/img] قصة حصان الجبل في أحد الجبال البعيد كان يسكن حصان أبيض اللون مثل الثلج و كانت عيناة السوداء تلمع بشجاعة و القوة و عاش مع أمة في غابة المليئة بالأخطار متحديا كل الصعوبات المحيطة به حتى جاء ذاك الليوم قرر أمير أحد القرى الذهاب لصيد الثعالب و قد كان في ذالك الوقت الحصان قريب من ضفة النهر يشرب الماء و يسمع أصوات أقداام أحصنة ويذهب للإستطلاع و في ذاك الوقت كانوا الرجال يستعدوون لإطلاق ثعالبهم و إذا بأرنب صغير يظهر حتى أطلقوا كلابهم الشرسة و كان الحصان مختبأ خلف الأشجار الكثيفة يراقب تحركاتهم و قد كان بين هؤلاء الرجال رجل يظمن الشر للأمير و قد أظهر سكيننا من تحت كم يدة إستعدادا للحظة المناسبة بالغدر بالامير وإذا الحصان يصهل بصوت عال حتى أنتبه الامير بالاحظة الناسبة و أمسك برجال وأمر الرجال بأسرة و عندما إلتفت الامير لرؤية الحصان أندهش من جماله ولون الأبيض وشعرة الطيل تتلاعب به نسمات الرياح وقد اعجب بة الأمير وقرر الذهاب إليه و لكن الحصان ظل ينظر إلية متعجبا حتى وصل إلية الأمير و بدء الأمير في رفع يده لكن الحصان خاااف وفر في الهرب أندهش الأمير من سرعتة وخطواتة الرشيقة في صعود الجبل حتى إختفى عن الانظار و ذهب الأمير يفكر في الحصان حتى وصل إلى القصر وذهب يخبر والده عن الحصان و كيف أنقذة أندهش الملك وقرر أن يذهب ليسطاده بدوون علم الأمير وقد جهز المللك رجالة والشباك وذهبوا لصيد هذا الحصان ذهب الأمير لرؤية المللك ولكنه لم يجدة وسأل عنه الحراص و قالوا له أنه ذهب للغابة و و فكر الامير عن سبب ذهابة و قد أستنتج أنه ذهب لسطياد الحصان فزع الأمير و ركب أحد الأحصنة راكظا للغابة لقد كان الحصان لا يعمل ما سيجري له وفي تلك الساعة كان المللك قد وصل لأبواب الغابة وكلة تفكير بالحصان و أمر الجنود في الإنتشار والبحث عن الحصان و الإمساك به و طووول بحث لم يعثروو على شيء و كان الأمير قد وصل وأمر الملك بتوقف و لكن غضب غضبا شيديدا و أرسل رجلان من حراصة بأخذه للقلعة حراسته و لكن الأمير حاول بإقناعه عن التخلي عن صيده ولكن المللك أبا عن التخلي عنه و كان الحصان في تلة ينظر لطبيعة الخلابة و إذا بأحد الجنود قد لمحه وذهب لإعلام الملك و أمر المللك الجنود بإسطياده و قد حاصرو الجنود التلة و لم يستطع إلى القفز عليا للهرب منهم و فعلا هذاماحصل قفز قفزتا واحده و أعجب الملك بقوتةمما أدى إلى إزدياد رغبتة بإسطياده و أمر الجنود بلحاق بة و في تللك الأحيان كان الامير يحاول الهرب من القصر لإنقاذ الحصان و قد أتخذ من الستائر حبلا له و قفز من نافذة الغرفة وهرب دوون علم الجنود و فجأه بأحد الجنود يلمح الأمير ويركض خلفة و قد كان الحصان يركظ فارا من جنود الملك و إذا بأم الحصان تحاول الدفاع عن مهرها ويرميها أحد الجنود بسهم في رقبتها محاولتا الدفاع عن مهرها و تسقط جثتا هامده على الأرض لم يستطع المهر فعل شيء و الدموع تسقط من عيناه و الكره يملئ قلبة على فراق أمه و قد تخلى المللك عن إسطياده و عااد للقصر و في طريق عودته إلتقى بالأمير و أخبره بما حصل غضب الأمير غضبا شديدا مما أدى إلى رجوعه الى القصر حزيننا بعد مرووور 7 سنواات أصبح المهر الصغير حصاننا قويا قادر على الدفاع عن نفسة و بعد مرووور أسبوع توفى المللك و أصبح الأمير ملكا من بعده وقد أنجب طفلا صغيرا و اخذه في احد رحلاته لصيد الثعالب و بصدفة إلتقى الأمير بالحصاان و أصبح الحصان ثورا هائجا من الغضب و حاول قتل المللك ولكنة لم يستطع لتواجد الكثير من الجنود يتبع...... | |
|