هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
|
الخميس 9 فبراير - 11:23 | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
رضا الناس غاية لاتدرك قال الخطابي في العزلة : أخبرنا أبو سليمان قال أخبرني إبن أبي الدق قال حدثنا ذلك سودن قال حدثنا جعفر بن سنيد عن أبيه عن الحجاج بن محمد بن عقبة بن سنان قال : قال أكثم بن صيفي : رضى الناس غاية لا تدرك ، ولا تكره سخط من رضاه الجور . أخبرنا أبو سليمان قال أخبرني محمد بن الحسين بن عاصم قال أخبرني محمد بن الربيع بن سليمان وابن جوصاء قالا سمعنا يونس بن عبد الأعلى يقول : قال لي الشافعي رحمة الله عليه : يا أبا موسى ، رضى الناس غاية لا تدرك ، ليس إلى السلامة من الناس سبيل ، فانظر ما فيه صلاح نفسك فالزمه ، ودع الناس وما هم فيه . وقال ابن حبان في كتابه : ( روضة العقلاء ) : حدثني محمد بن أبي علي الخلادي حدثنا محمد بن الحسن الذهلي ، حدثنا محمد بن يوسف السدوسي ، حدثنا أحمد بن خالد القُثَمي ، حدثنا سليمان مولى عبد الصمد بن علي : إن المنصور أمير المؤمنين قال لابنه المهدي : ( اعلم أن رضى الناس غاية لا تُدرك ، فتحبب إليهم بالإحسان جهدك ، وتودَّد إليهم بالإفضال ، واقصد بإفضالك موضع الحاجة منهم ) . وفي حلية الأولياء (6/305) والبداية والنهاية (9/271) عن الربيع بن صبيح قال : قلت للحسن: إن ههنا قوماً يتبعون السقط من كلامك ليجدوا إلى الوقيعة فيك سبيلاً! فقال : لا يكبر ذلك عليك ! فلقد أطمعت نفسي في خلود الجنان فطمعت ، وأطمعتها في مجاورة الرحمن فطمعت ، وأطمعتها في السلامة من الناس فلم أجد إلى ذلك سبيلاً ، لأني رأيت الناس لا يرضون عن خالقهم فعلمت أنهم لا يرضون عن مخلوق مثلهم . والسلام عليكم | |
مواقع صديقة
|