|
الثلاثاء 20 مارس - 15:12 | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
شكوي اسير تعبر هذه القصيدة عن معناة شاعر من تجربة حب صادق لم ينل منها سوي الغدر من محبوبته حين اسر في معركة فتخيلها يوما وهو حبيسا0000000 اراك عصي الدمع شيمتك الصبر اما للهوي نهي عليك ولا امر بلي انا مشتاق وعندي لوعة ولكن مثلي لا يذاع له سر اذا الليل اضواني بسطت يدي الهوي واذللت دمعا من خلائقه الكبر تكاد تضئ النار بين جوانحي اذا هي اذكتها الصبابة والفكر معللتي بالوصل والموت دونه اذا مت ظماااااان فلا نزل القطر وفيت وفي بعض الوفاء مذلة لانسة في الحي شيمتها الغدر وقور وريعان الصبا يستفزها فتارن احيانا كما يارن المهر تسالني من انت وهي عليمة وهل بفتي مثلي علي حاله نكر فقلت كما شاءت وشاء لها الهوي قتيلك,قالت:ايهم؟ فهم كثر فقلت لها :لوشئت لم تتعنتي ولم تسالي عني وعندك بي خبر فقالت:لقد ازري بك الدهر بعدنا فقلت :معاذ الله بل انت لا الدهر وما كان للاحزان للولاك مسلك الي,ولكن الهوي للبلي جسر | |
مواقع صديقة
|