هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
|
الثلاثاء 29 مايو - 21:57 | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
قصة ~~~ الغريب والعجيب ~~~~ صديقي في نهاية شتاء 1433 اصبح حر ~~~ بسم الله الرحمن الرحيم في احد أيامنا هذه مع نهاية شتاء 1433 كنت مازلت اشعر بلسعات المرض التي تنفضني مازال البرد يداعب انفي وينزع صوتي الذي قد اختفى مع الوقت كنت جالسن في خيمة استراحة الشباب وحدي انتظر صديقي كنت اعتقد انه شخص لا يملك هما مع ضحكاته المنتثرة في أرجاء المكان شخص لا يبالي بمن أممه كل همه هو أن يبقى الجميع سعداء متعاون مع الجميع كنت أداعبه بان أناديه في اغلب الأوقات (مُصلح اجتماعي) ناسين انه قد يملك هما هو الأخر دخل علي ذالك اليوم وكانت هناك بسمه قد ارتسمت على شفتيه غريبة بعض الشيء شعرت بفضول غريب لأول مره أرى خليلي بهذا الحال جلس بعيدا عني بعض الشيء ووضع يديه خلف رئسه واخذ نظريه إلى سقف خيمتنا وابتسامته لم تتغير ساد الصمت لمدة تقارب الخمس دقائق إلى أن سمعت تنهيداته تخرج وكان رئتيه قد فرغت من الهواء .. لحظتها لم أتمالك نفسي وسئلت بهدوء ما بالك اليوم تبدو غريباً وتعمدت أن انظر إليه بطريقة تستفزه نظر إلي وزادت إنعواج شفتيه ليرسم لي ابتسامة مشرقة وقال : لقد أصبحت حر من جديد لأول مره أرى عينيه تتحدث بجديه ذالك الشاب الذي كنت أره حر يقول لي أنا أصبحت حر من جديد لماذا وأين وكيف لم البث طويل شارد في فكري وقفت واقتربت منه ووضعت يدي المرتجفة على كتفه لكي تقترب أنفاسي من كتم المكان سئلن إيه : كيف ذالك ؟ وبداء في سرد قصته التي بدت لي أنها لا تتواجد في واقعنا كانت البداية من إيجار مخيم وكبرت العلاقة اكبر من المتوقع و كانت هذه العلاقة سوف أطلق على قصته @ الغريب العجيب @ من ناحية الشخصين ... دق هاتف جواله هي: مرحباً هو: مرحبتين هي: هل تملك مخيم للإيجار هو: نعم هي: بكم سعره هو: بالمبلغ الفلاني حسناً أنا أوريده لمدة يومين حسناً ،، هي: شكراً في اليوم التالي: رن هاتفه هي: مرحبا هو: يا هلا هل المخيم ينقصه شيء ؟ لا إن شاء الله لا ينقصه إلا القليل مثل الحطب وغيره حسناً أنا سوف أخبرك غداً إن كنا سوف نستأجره آم لا حسناً مع السلامة في اليوم الثالث : السلام عليكم ،، وعليكم السلام ،، قررت أن نأخذ المخيم غداً مع السلامة لا أريد أن أطيل عليكم في المقدمة لان الحوار بينهم كان طويل ولكن أريد أن اقصر وادخل في تفاصيل القصة بعد ما أنتها اليومين في جلوسهم في المخيم رن هاتفه وكان المتصل (هي )تريد أن تشكره على ما فعله و تشكره على المخيم الرائع هنا بداء الحديث بينهم يزداد و اعني بكلمة يزداد أي (أصبح ليس هناك حدود للحديث ) وطلبت منه أن تبقى على اتصال معه .. أحبت طريقة كلامه ،، وأيضا طريقة أسلوبه مع الناس الغرباء ،، فكان رد صديقي غريب لها وهي استعجبت من رده وأحبته أكثر من رده ،، ماذا كان رده له ( أنا ليس الشخص الذي تريدينه لأني أنا ليس من هذا النوع الذي أنتِ تبحثين عنه أنا إنسان & شخصي & لنفسي فقط ) قالت : هذا الشيء سوف يحببني فيك أكثر أريد أن أتوصل معك لا أريد الانقطاع ،، فرد عليها ولكن أنتِ متزوجة و لديكي أولاد لا أريد أن أكون سبب في إنهاء هذه العائلة ! فقاطعته قائلة: أنا اعرف ما افعله ولا تكثر من المبررات التي سوف تمنعني من التواصل معك... بعد يومين من التواصل والكلام الذي جرى بينهم أراد صديقي أن يتخذ الحضر ليس منها ولكن خوف عليها بما تفعله دون علم زوجها ،، اخذ رقم هاتفها و استعلم عن هذا الرقم و باسم من مسجل هذا الرقم ؟! اخذ المعلومات التي لم يتوقع منها هذا التصرف لأنها كانت زوجة رجل صالح وله فضلاً كبيراً عليه ! نعم هنا تبداء القصة بالكلام الجدي الذي أخذنا في أول القصة الضحك والمرح وإنها هي الطامة ،، لم يستوعب صديقي الصدمة لم يصدق نفسه ،، هذي هي زوجة هذا الرجل ! لا هذا مستحيل هذا الرجل الذي تسبب من نقلي من مدينه إلى مدينتي هذا الرجل الملتزم الملتحي الذي يخاف الله و الذي وقف معي في بعض أمور وظيفتي هذي هي زوجته لا اصدق ،، ولكن يجب أن أتأكد قبل أن أضع الشك باليقين فذهب إلى عمله و بحث عن ملف هذا الرجل ووجد أن له ثلاث أطفال وهي تقول أنها لديها طفلين فقط ! فقال هذا ليس دليل فلما ذهب إلى زميل له كي يسأل عن هذا الرجل فقال له مثل ما تقوله ولكن يختلف عدد الأطفال فسأله وأين هو ألان فقال له انه في دورة عمل ! فتذكر أنها قالت له أن زوجها في دورة الآن ولن يعود إلا بعد أسبوعين هنا صديقي قد وقف متصلب القدمين ! المعلومات قريبه منه تماماً ولكن الاختلاف في عدد الأطفال ! لم يحتمل الانتظار تكلم معها وقال لها لماذا لم تكوني معي صريحة مثل ما أنا صريح معكِ ،، فقالت: لماذا أنا لم اكذب عليك بشي فقال: لماذا لم تذكري لي أن لديكي طفل اسمه فلان وهو اكبر أبنائك ؟؟! هنا هي في حالة استغرب وتعجب ! كيف عرفت ومن قال لك ؟؟ فقال : أنا املك معلومات عنكم جميعاً معلومات أكثر من معلوماتك بخصوص زوجك واعرف أين تذهبون في كل عطله و أين تسافرون وفي أي دوله تذهبون لها ! هي الآن في حالة صدمه كيف عرفت هذا كله فقال هذي الجملة بدون مقدمات ؟؟! زوجك هذا هو ( المدير ) في عملي لماذا تفعلين هذا به ! فقاطعته: أنت تعرف زوجي انه متشدد دينياً وأنا بنت لا أتجاوز الثلاثين من عمري و أريد اللهو والضحك ولكن زوجي لا أقول انه لا يسعدني ولكن متشدد في بعض الأمور وهو اكبر مني بكثير و عقليته تختلف اختلاف جذري عن عقليتي أريد آن اخرج عن الروتين الذي أعيش فيه ولم أجد هذا الاختلاف إلا معك أنت عندما دار حوار بيننا في أول مكالمة كنت إنسان غريب وكلامك عجيب تصرفاتك تختلف عن بقيت الناس حتى عن زوجي أنا لم اضحك مع زوجي كثر ما ضحكت معك لم اضحك كل هذا الضحك عندما تزوجته أريد الضحك واللهو لا اشعر بالسعادة إلا إذا ذهبت إلى أهلي أنا فتات أحب الموسيقى و غيره ولكن عندما تزوجت انقطعت منها بسبب زوجي لا اقل أني لم أكون سعيدة معه لا ولكن كنت أتمنى أن أكون أكثر سعادة معه ولكن قدر الله أن أتزوج وأنا عمري ١٨ سنه وهو عمره ٣٠ سنه انظر فرق العمر ولكن الآن أنا سعيدة معه ولكن لا أجد الصفات التي أنت تمتلكها فيه لأنك أنت من حرك أحاسيسي و حرك مشاعري و من أسلوبك وطريقة كلامك معي جعلتني أتعلق بك أكثر ومن تصرفاتك الطيبة نعم أنت هو الشخص الذي كنت احلم فيه وأجده في حياتي لكن القسمة والنصيب. و استمرت العلاقة حتى اضطر صديقي بتخفيف الاتصالات كي يسلم من المشاكل والتي سوف تصيبه في عمله وتصيب البنت في حياتها الزوجية ولكن الفتاة أصرت على أن تستمر العلاقة حتى أنها كانت تتصل بعامل المخيم وتسأله هل هو موجود كيف حاله لماذا لا يرد على رسائلي و اتصالاتي هل هو لا يريدني هل هو يرى فيني صفات سيئة ! وإذا ذهب صديقي إلى عامل المخيم يخبره أنها اتصلت وتتشكى منه وتقول أنها تعلقت بك ولا تستطيع الخلاص منك لم يتحمل ذاك الشعور المليء بالذنب في كل لحظه أسئلة تقفز إلى ذهنه كيف ولماذا أنا لقد وقعت بما يمليه لي قلبي متناسين روحي وعقلي حقاً ما أعظم ديني الذي رسم لي الخطوط الحمراء ليسهل لي حياتي في هذه الدنيا لطفً من ربي أني استيقظت قبل أن أصل إلى طريق لا عودة بعده ومرت الأيام والأسابيع وبدأت تخف رسائلها ومكالمتها إلى أن انقطع أملها في أن يعود إليها و عادة حياة صديقي على ما كانت عليه متمنين أن يصلح حالها و يهديها ويكملها بعقلها ويحببها في زوجها ............................................ القصة واقعية ومنقولة من صديقه وتم اقتباسها من حساب صديقه http://ask.fm/mystory2 ويهمني رائيكم في احداثها | |
|
أعلانات نصية | |
أعلانات المنتدى | |
مركز رفع الصور لمنتديات مسرووور | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |