|
الثلاثاء 18 ديسمبر - 6:16 | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ألعاب شعبية حجازية من التراث القديم طاق طاق طاقيه وهي لعبة مسلّية ومحبّبة للأولاد ويمارسونها في كل مناسبة، بل كانت من الألعاب التي تُمارس في المدارس الابتدائية في حصص التربية البدنية، وهي أن يجتمع مجموعة من الطلاب ويجلسون على الأرض على شكل حلقة دائرية ويقوم أحدهم بالدوران ومعه (طاقية) ويقول (طاق طاق طاقية) والبقرة يرددون (رن رن يا جرس) وبعدما يدور عدة دورات يضع الطاقية خلف أحد الجالسين فإذا علم الجالس بذلك أخذها ولحق خصمه وضربه بها ثم يدور بدلا عنه، أما إذا لم يعلم بوضع الطاقية خلفه وأكمل خصمه الدورة أخذ الطاقية وضربه بها ثم جلس في مكانه. المزويقة الألعاب الشعبية المشهورة في مدن المنطقة الغربية من السعودية - خاصة مكة المكرمة وجدة والطائف - لعبة "المِدوان"، أو "المزويقة"، وهي لعبة قديمة من ألعاب الصبيان، عبارة عن قطعة خشبية مخروطية الشكل تصنع من شجر الزيتون أو من ثمرة "الدوم" الإفريقية، وبعد تلوينها وصبغها بأشكال مختلفة، يغرس في طرفها مسمار قصير، يدور عليه المدوان فيلامس الأرض خلال دورانه السريع، ويقذف بحركة خطافية ليفلت من الحبل ويستمر بالدوران بحسب قوة الرمية. ويتذكّر أحد المسنين بجدة قوانين اللعبة التي كان يلعبها في صغره مع أبناء الحارة بقوله: "كنا نرسم دائرة على الأرض بمثابة الحلبة، وكل طفلين متنافسين يرميان مدوانيهما بحيث يدوران ويصطدمان ببعضهما، والفائز هو الذي يدفع بمدوان الآخر إلى خارج حدود الدائرة". كما ذكرت الفنّانة التشكيليّة صفيّة بن زقر أن لعبة "المدوان" بدأت في الظهور الآن، بعد أن أُدخل عليها بعض التحديث، مثل وجود الإضاءة في النموذج المطوّر منها. البربر تعدُّ لعبة "البربر، لعبة شعبيّة قديمة، ولها عدة أسماء، مثل "أم الخطوط"، أو "عظيم"، أو "الخطة"، أو "العتبة" أو "الأولى"، وفي المنطقة الغربيّة تُسمى "البربر". وتمارس هذه اللعبة بالرجل اليمنى، وفيها أن يتم وضع قطعة صغيرة مستديرة من الفخار في الأرض، كما يتم حفر عدة حفر صغيرة في أماكن متفرقة من الملعب، ثم يقوم اللاعب بدفع القطعة إلى إحدى حفر الملعب بقدمه اليمنى، بعد أن يرفع قدمه اليسرى إلى الركبة. كما تمارس بأن يتم تخطيط الأرض التي فيها تراب إلى مستطيلات متساوية، ثلاثة مستطيلات خلف بعض، ثم مستطيلين بجوار بعض خلف الثلاثة، ثم مستطيل خلف الاثنين، ثم مستطيلين في الأخير، وتستعمل فيها قطعة حجر، ويكون عدد اللاعبين اثنين أو أكثر . لعبة الكبوش "الكبوش"، أو "الكعّابة" - وهي كعب الخروف - وهي من الألعاب القديمة التي ربما ترجع للعصر الجاهلي، كما جاء في شعر أبي نواس: "خلفت اليوم بالطنبور والكعبين والنرد"، ومن الأمثال الشعبية التي وردت فيها: (القلب في القلب ولو في الكعّابة). وهي عبارة عن عظمة صغيرة حجمها حوالي (2) سم، تكون في عرقوب الأغنام بمثابة المفصل، فعند ذبحها يأخذ الأطفال من أرجلها "الكبوش" ويقومون بتنظيفها مما لصق بها من اللحم أو الدهن، ثم يحكون سطحيها على الحجر حتى يصبحا ناعمين، ويجتمعون على اللعب بها في أرض ترابية، ويضعون كل كبش بجانب كبش آخر حتى يكون عدد الكبوش نحو عشرين أو ثلاثين، وكلها في صف واحد مســــــتقيم، ثم يحيطون هذا الصف بدائرة من التراب، ويكون اللاعـبون اثنين أو ثلاثة أو أكثر، فيلعبون، وذلك بأن يبتعدوا عن الدائرة بنحـــــو ثلاثة أمتار أو أربعة، ويكون كل واحد منهم ممسكاً في يده بكبش آخر ثقــــيل ونظيف، ثم يصوب الذي فاز بالأولوية "البرس" نحو صف الكبـــــوش المرصوصة داخل الدائرة، فإن أخرجت الضربة كبشاً منها عن الدائـــــرة، أخذها، وعُدّ كســــباً له، ويقول عنـــــدئذ: (شيت كبت)، ثم يُعاد رص البــــاقي، وكلما خـــــرج كبش عن الدائرة أخذها، وإن لم يُخرج كبشاً عن الدائرة تنحى عن اللعب وأتى آخر يلعب مـثـله، وهكذا.. وهذا اللعب بالكبـــــوش قد اندثر الأن، وهـــذه اللعبة تشــــــبه "البراجـــــون" في الوقـــــت الحالي".. لعبة السقيطة - الزقيطة السقيطة"، أو "الزُّقَّيطة"، أو "اللقفة"، أسماء متعددة للعبة الحجارة التي يُستخدم فيها خمس قطع من الحجر الأملس (الحصى)، وتُسمى في بعض المدن (الكمش واللقصة أو الصقلة)، وهي لعبة يلعبها شخصان، وكل واحد منهما يكون معه خمسة حجارة صغيرة، فيبدأ الشخص الأول اللعب بأن يعمل بأصابع يده اليسرى(السبابة والإبهام) شكل الرقم (8) على الأرض، وتكون الحجارة الخاصة به أمامه، فيمسك بيده اليمنى حجراً فيرميه في الهواء ويلقُطه بسرعة باليد نفسها ويدخله في الكوبري الذي قام بعمله بيده اليسرى، ويكمل بالطريقة نفسها بقية الحجارة الأربعة، ويحاول جاهداً عدم وقوع أي منها في الأرض، خلال اللعبة، وإلاّ يعتبر خاسراً. ويقوم اللاعب الذي يليه بالخطوات نفسها، وبالطريقة نفسها، والشخص الذي يسقط حجره أثناء اللعبة أو يرتبك في إدخال الحجارة من خلال الكوبري الذي كونه بيده، يعتبر هو الخاسر. الكبت وهي لعبة خاصة بالشباب ينقسم فيها اللاعبين الي فريقين متساويين في العدد ويرسمون خطا في منتصف الملعب أو مساحة اللعب والتي عادة ماتكون في الحارة او البرحة كما يطلق عليها ويبدأ اللعب بنزول لاعب إلي النصف المخصص للفريق المنافس فاذا ما استطاع أن يلمس احدهم ويعود إلي خط المنتصف دون أن يقبضوا عليه اعتبر اللاعب الذي تم لمسه خارج اللعبة أما إذا قبضوا عليه قبل وصوله إلي الخط فيخرج هو من اللعب ويعتبر فريقه قد خسر لاعبا ويتبادل أفراد الفريقين نفس المحاولة حتى يتمكن احدهما من إخراج جميع لاعبي الفريق المنافس. الكيرم وهي لعبة هندية دخلت إلي جدة منذ أكثر من مائة وخمسين عام وهي عبارة عن قطعة خشبية مربعة الشكل وناعمة السطح طول ضلعها في الغالب 90 سم مؤطرة بجوانب من جهاتها الأربعة وفي كل ركن من أركانها الأربعة حفرة دائرية الشكل صغيرة وترص الحبات الخشبية في الوسط أو المركز وهي عبارة عن تسع حبات بيضاء وتسع حبات سوداء وحبة واحدة حمراء يقذفها اللاعبين بمضرب خاص بعد أن يختار كل لاعب لونا من الحبات الأبيض أو الأسود ويحدث اللعب بالتناوب بين اللاعبين ففي كل مرة يفشل اللاعب في إسقاط الحبة ينتقل اللعب إلي منافسه وهكذا حتى يتمكن احد اللاعبين من إسقاط جميع حباته قبل الآخر. طره وزره- الضاع هي لعبه قديمه جدا و مرتبطه بشهر رمضان الكريم ... اللعبه تسمى لعبة الضاع حيث تلعب بفريقين ( ولا يوجد عدد معين لكل فريق ) ... يقوم الفريق الاول باخفاء الضاع في احد ايادي الفريق المشارك بحيث لا يراه الفريق الا خر... و قد يقو م الفريق بتغطية الايادي للتمويه وضمان عدم رؤية الضاع. الضا ع : هو عباره عن حجر صغير او حتى نوا ة التمر او ما شابه ...و يختار الضاع من قبل الفريقين قبل بدا ية اللعب. بعد ذلك يقوم الفريق الاخر باختيار احد الاعضاء لاكتشاف مكان الضاع .... ان وجده سوف ينقل اللعب الى الفريق الا خر ... لكن ان لم يجده فسوف يضرب من قبل الفريق الاول بواسكة المعكاره . والمعكاره : عباره عن قطعة قماش او حتى شماغ يتم برمها بطريقه حتى يمكن الضرب بواسطتها ...... و يكون الضرب على كف اليد فقط ....ضربه من كل فرد في الفريق للشخص الذي فشل في اخراج الضا ع....وعلى هذا يستمر اللعب بالمحبه و ينتهي بالمحبه (او بالمضاربه احيانا). لعبة القيس القيس) تراث لطيف (يا قيسنا يا قيس الناس حجوا وأنت قاعد ليش؟ الليلة نفره قوم ادبحلك تيس قوم روح لبيتك قوم اخبزلك عيش قوم اخبزلك عيش) . ولكن ما هو ( القيس ) ؟. . حتى عهد لا يقل عن أربعة عقود ، كن نساء مكة والطائف ، وربما قلة من نساء جدة ، يخرجن ليلة عيد الأضحى ولمدة ثلاثة أيام تسمي (بالخُلّيف) بضم الخاء وتشديد اللام ، في طقس فلكلوري احتفالي يسمى ( القيس ) ، حيث تتنكر فيه النساء بالملابس ويتبادلن أدواراً ذكورية هزلية ويتغنين وقت أن تكون المدينة قد خلت من الرجال الموجودين حينها في المشاعر المقدسة برفقة الحجاج ، ومن بقي منهم في المدينة يلتزم بيته ولا يجرؤ على الظهور ، ومن يخرج يتعرض لمطاردة النساء اللواتي يلاحقنه بالعصي مرددين أهازيج منها: (يا قيسنا يا قيسنا هيا معانا لبيتنا نسقيك من شُربيتنا ونطلّعك في بيتنا والليلة نروح عند أبوعلي والله نروح وندبحلك الطلي أبو الصمادة والعقال من يوم شفته عقلي طار ) . وعندما يتم إستدراج القيس ـ وهذه التسمية تعود الى تسمية إحدى النساء بهذا الإسم الرجالي (قيس) أو المتخلف عن الحج ـ تعد النساء له وليمة من الضرب المبرح ، حتى لا يعيد الكرة في العام المقبل ويتخلف عن الحج .. وبعد إنهاء الحجيج لمناسكهم يعود الرجال الغائبين ويهنئهم أهل الحارة ويخبرونهم عن المتخلف وما جرى له . وفي أيام القيس الغابرة وحتى الوقت الراهن يتفنن الحجازيون في صنع الأطعمة والحلويات الخاصة بالعيد ، والتي ذكرها الرحالة الشهير "ابن جبير" في القرن السادس الهجري واستمر هذا الحال على مر الأزمان حتى غدت المأكولات الحجازية مضرباً للمثل . حيث تبرز في عيد الأضحى أكلات مثل حلوى ( الغُريبة ) وهي كعك من طحين الحمص المعجون بالسكر الناعم والسمن، إضافة إلى كعك ( المعمول ) المكون من حنطة محشوة بالتمر وأحياناً بالمكسرات وبعد عجنه بالسمن البلدي يخبز في الأفران ويرش ببودرة السكر البيضاء . وإذا كان جميع المسلمين يحتفلون بعيد الأضحى فان الحجازيون ينشغلون بخدمة الحجيج والعمل الجاد بحثاً عن الرزق طوال موسم الحج ، غير أن قلة من الحجازيين الآن ،وربما من الشيوخ المسنين والمسنات، يتسامرون في ليالي العيد ويرون ذكرياتهم عن ألعاب القيس لأحفادهم ، تلك الحكايا التي تفضح ،في مرح وحبور، من تلقى علقة ساخنة في أيام الخليف. وكذلك الألعاب الثعلب فات فات الكمكم عسكر وحامية الدبيب الدبيب العجلة لعبة البرجوة الدامه الكوره القال التيس أول هاوي الطاولة | |
|
أعلانات نصية | |
أعلانات المنتدى | |
مركز رفع الصور لمنتديات مسرووور | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |