هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
|
الإثنين 18 أغسطس - 23:00 | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
التحرش الجنسي بالأطفال في التحرش الجنسي بالأطفال... الكل يلوذ بالصمت!! سلام نجم الدين الشرابي بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: عندما يغتصب عالم البراءة تتجلى الجريمة في أبشع صورها.. ألعابها كانت هناك.. مطبخها الصغير.. قصصها الملونة والصلصال.. عالم تعيش فيه أحلى سنين عمرها.. وهاهي لعبتها المفضلة تنام بجانبها على السرير سعيدة هي بهذا العالم المنسوج من الجمال والألوان والخيال.. وخلف الستار يد ملوثة تحاول أن تمتد لها.. تدنس عالمها ترمي بلعبتها المفضلة من سريرها وتزحف نحوها تريد قتل براءتها وانتزاعها من عالمها الذي تحبه إلى الأبد. التحرش الجنسي بالأطفال [ ] من القضايا التي تؤرق العالم أجمع، ما دفع بعض الدول لسن قوانين رادعة للمتحرشين بالأطفال، وتبنت المملكة المغربية قبل مدة حملة واسعة للتوعية ضد هذا الوباء الاجتماعي المدمر.. وتعد هذه القضية من أخطر القضايا الاجتماعية التي يتم التكتم عليها خشية الفضيحة العائلية أو العار الاجتماعي، دون بذل جهود كبيرة لاستئصالها من مجتمعاتنا العربية ما يجعلها ماضية في الاستفحال، غير مستجيبة لما يقدم حيالها من حلول لاسيما وأنها حلول مؤقتة غير ناجعة. (لها أون لاين) طرح قضية التحرش الجنسي بالأطفال [ ] بين أيدي قراءه، وترك الباب مفتوحاً أمامهم للتعبير عن هذه المشكلة، عمقها، أسبابها، دوافعها، الحلول الممكنة لها، كما لم تخل بعض الإجابات من عرض أسرار خاصة لدى البعض في صميم هذه المشكلة. قصص واقعية لضحايا التحرش الجنسي وصلت موقع (لها أون لاين): للأسف إن ما سنعرضه فيما يلي قصص واقعية وحقيقية حدثت لفتيات في عمر البراءة والطفولة.. منهن من أرسلتها كطلب استشارة، ومنهن من شاركت بها في القضية التي طرحناها مؤخراً.. أخاف أن أقع معه في العقاب: تقول ن. ع. ن: أنا فتاة أبلغ من العمر 19 عاماً تعرضت للاعتداء الجنسي في عامي الثاني عشر من ابن أختي الذي يكبرني بثلاث سنوات. وكان كلما رآني يتحرش بي وكان يأتي إلى بيتنا كثيراً وبخاصة في أوقات نومي فأتفاجأ به يعتدي علي وأنا نائمة!! وإذا استيقظت أضربه وأبكي وأرتجف من الخوف وكان يقول لي إنني عشيقته وأنه يحبني وكان يأتي لي بالأشياء التي أحبها دون مناسبة واستمر هذا الأمر حتى بلغت عامي السادس عشر.. لم أخبر أحداً، كنت دائماً أهدده بإخبار أمه ولكنني أتراجع في اللحظة الأخيرة، أخاف أن أقع معه في العقاب.. مع أني لم أفعل شيئاً.. وكنت دائماً أدعو عليه حتى ذهب للخارج للدراسة وكنت فرحة جداً لأنني تخلصت منه والآن عاد وخطبت له أمه فتاة من العائلة.. ولم يعد لعادته القديمة.. مشكلتي الآن أنني أكرهه كثيراً ولا أبقى معه في مجلس وإذا كلمني أجامله.. دائماً أقول لنفسي إنه ابن أختي ويجب أن أنسى ذلك الماضي لكنني لا أستطيع!!.. وبحكم ديننا وعاداتنا فأنا لم أعرف من الرجال إلا أبي وأبناء أختي الاثنين وليس لدي إخوة.. وأخاف أن أتزوج فأكره الرجل فلا أعرف هل لدي عقدة من الرجال؟.. وكثيراً ما أبكي من قسوة الحياة، فهو سيتزوج ولن تعلم زوجته عن ماضيه.. أما أنا لا أعلم ماذا أفعل فقد تقدم لي خاطب وأهلي يقنعونني بالزواج [ ] منه وأنا خائفة لم أقبل به خوفاً من أن يكون ابن أختي أفقدني عذريتي فلا تقل لي أن أذهب إلى دكتورة فهذا مستحيل ولا تقل لي أن أخبر أحداً من أهلي فأنا بالكاد كتبت لك مشكلتي الفريدة بشناعتها وواقعها المرير.. فماذا أفعل؟... كسيرة النفس.. سارحة الذهن: تحكي بنت أبوها قصة حدثت لقريبتها: تعرضت إحدى قريباتي لموقف أليم منذ 6 سنوات أي عندما كان عمرها 14 عاماً، وهذه السن سن الزهور الحرجة التي تتكون فيها شخصية الإنسان قام أحد الأقرباء (من جهة الأم) عمره (40 عاماً متزوج) بأخذها معه في السيارة والذهاب بها إلى أحد الأماكن وهناك قام بكشف عورته وأجبرها بالقوة على لمسها (لكنه لم يقترب منها) في حين أنها لم تستطع المدافعة عن نفسها ولم تخبرنا في حينها عن هذا الموقف وتمر 6 سنوات والبنت تكبر وتكبر الصورة التي رأتها في مخيلتها حتى باتت ترى أن هناك أناساً يحاولون الاعتداء عليها، ومن تلك الفترة إلى الآن وهي تحس بآلام أسفل البطن، ذهبت إلى المستوصفات وإلى أكبر المستشفيات وأكدوا خلوها من الأمراض لا ترسبات ولا انسداد ولا التهاب (خالية من الأمراض) ورغم الأدوية والمهدئات التي صرفت بغير فائدة ما زالت تحس بهذه الآلام، لقد وصلت إلى حالة نفسية سيئة فبعد أن كنا نعرفها بمرحها ومشاكستها صارت لا صوت ولا حركة، كسيرة النفس [ ] ومترددة دائماً، نظراتها باتجاه الأرض وسارحة الذهن، اصفر لونها وفقدت شهيتها حتى أصيبت بفقر الدم وتعاني من تشنجات وشبه إغماء واستفراغ وأصبحت كثيرة النوم والبكاء لم تعد تلك البنت الجريئة التي كلما طلبت شيئاً لابد أن يجاب لها، قيل لنا ربما تكون مصابة بالعين [ ] أو حالة نفسية بدأنا علاجها بقراءة القرآن عليها وعلى الماء والزيت واستخدامه ومحاولة التغيير من أسلوب حياتها وعدم تركها وحدها مع محاولة شغل وقت فراغها مع الالتجاء إلى الله بالدعاء [ ] وكانت الجهود فردية (أي بدون الالتجاء إلى طبيب نفسي)، تحسنت قليلاً لكن الأثر مازال كبيراً ونحن الآن بين الرجاء والخوف من الانتكاسة لحالتها (علماً بأن والدها وإخوانها الأولاد لا يدرون بهذا الأمر خوفاً من ردة انفعالهم).. فما الحل؟ التحرش الجنسي وصور من الذاكرة: تقول أمة الله في استشارتها لا أعلم من أين أبدأ.. حدثت لي حادثتان في صغري ونسيتهما على مر الأيام، إذ لم تشكلا يوماً شيئا مميزا لكني من فترة سنة تقريبا بدأت الذكرى تلوح من فترة لأخرى والآن أنا أشك أنها كانت تحرشا جنسيا ولا أعلم إن كانت لها تأثير في حياتي وأنا لا اعلم. الأولى كنت صغيرة جدا قبل دخولي المدرسة ربما كنت 4 أو 5 سنين لا اعلم كيف وصلت مع ابن خالتي وهو ابن عمي في نفس الوقت [ ] إلى الفناء حيث الأراجيح ولا اعلم من البادئ المهم أننا كنا نقوم بفعل أشياء خاطئة ولم يعلم عنا احد طبعا مع العلم [ ] انه أكبر بـ 6 شهور تقريبا ونسيت الحادثة وكذلك حدث لي أمر مشابه مع أخي والذي بدأ عن طريق المزاح ولقد سمعتنا الخادمة وأخبرت أمي وسألتني أمي وأخبرتها ولا اعلم ماذا حدث لأخي بعدها حيث إننا عدنا كالسابق أو هذا ما اذكره ولا ادري لم بدأت هذه الذكرى تزورني كثيرا، رغم أني ...... للمتابعة أضغط هنا [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] | |
|
أعلانات نصية | |
أعلانات المنتدى | |
مركز رفع الصور لمنتديات مسرووور | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |